فلسطينية في الخامسة عشرة وأصغر أديبة عربية في قائمة أفضل عشرة كتاب عرب عام 2009
ياسمين الشملاوي لـ ” للوطن القطرية “.. و”الراي الكويتية”:
أكتب بحد السكين ..وأخبئ الكثير من الدمع للمقبل الضبابي..!
حاورها : سمير البرغوثي
ياسمين غسان الشملاوي… فلسطينية من نابلس، حين تسمعها خلف المذياع غير المرئي، تعتقد انك تستمع لأديبة تجاوزت سن الحكمة، وحين يعرفها المذيع أو المذيعة ويقول لك أنها في الخامسة عشرة تذهب بك الظنون إلى أنها تقرأ من ورق أمامها، ولكن حين تشاهدها تتحدث بطلاقة في حوار مباشر عبر فضائية تلفزيونية، تتوقف لتسمع إلى بوح فتاة نضجت في رحم الأم، لتتشكل في الخامسة عشرة من عمرها أديبة لديها موهبة تضاهي كبار الأديبات العربيات.
ارجوان يستبدل اسم(اصغر كاتبة عربية)بالاديبة الصغيرة الكبيرة
اطال الله عمرك الفني والعقلي والسني
انت ياسمينة حقيقية.شذاك الادبي والجهادي يعطرجميع ارجاء العالم العربي والاسلامي..واعطر الياسمينات مانبتت في رحم القهر والظلم
اخي القارىء ..
مساؤك ريح وريحان وعنبر ..
أنرت بتواجدك هنا هذا اللقاء ..
وأضفت عطر أنعشت به حروفي ..
وأرجو أن أبقى ياسمين لسان صدق لشعبها وامتها ..
كل الاحترام لك ولتواجدك الطيب
ابو همام
هذا ما يسما بالابداع قصه قصيره تحتاج ان تعيدها كثيرا
بسيطه ولكن معقده مضحكه لكنها مبكيه لاتدل على شيء لكنها تدل على كل شيء بصراحه هذا ما يسما ابداعا
السلام عليك أختي الصغيرة/ الكبيرة/ القديرة/ ياسمين ..
حقآ لاأعلم ماذا أكتب لك ؟
بماذا أنطق أمام علُوك ؟
كيف وبأي شيء اوفيك شكري .. أو تشجيعي ؟؟
(يشهد الله اني احببتك فيه)
وجعلتك قدوتي
وانتي اصغر مني بـ6 سنوات
بل انا التي اصغر …!!
هنيئآ للقدس بكِ ،،
هنيئآ للإسلام بكِ ،،
وهنيئآ لي معرفتكِ ،،
وأعذريني على تلعثم الحروف في قلبي
قبل لساني
فهي خجلى وصغيرة جدا جدا أمامك
نصر الله حزنكم
وأيدكم بقوته
ورزقنا في القدس صلاة عاجلة قبل الممات
“”أختك المحبة من السعودية”"
Thank you for the auspicious writeup. It truly was when a enjoyment account it. Glance complex to far brought agreeable from you! By the way, how can we communicate?