امير : مش انت عارف ان امك محترمه انا : اه طبعا امير : يبقى خلاص اتفقنا انا : اتفقنا على ايه امير : انت واثق فى ان مامتك ست محترمة و لا يمكن تعمل حاجة معايا و انا بتحداك انى اقدر اعمل معاها اللى انا عايزه و خلينا نجرب و نشوف انا : لأ طبعا امير : تبقى مش واثق فيها انا : لأ واثق امير : خلاص يبقى اتفقنا انا : اتفقنا مشى امير و انا حسيت انه دبسنى فى الموضوع ده و قعدت طول الليل افكر هو هيعمل ايه تانى يوم جه عندنا من بدرى و قعدت انا و هو شوية و بعدين قالى هيدخل الحمام و سبته بس بعد شوية حسيت انه اتأخر فقومت اشوفه لقيته واقف مع ماما بيتكلموا و عينه بتاكلها و لقيته مرة واحده عمل كأنه بيعدل البنطلون بس بعد الحركه دى بقى زبره واضح انه واقف تحت البنطلون و بعد ماتكلموا شوية لقيته جاى على الاوضه تانى فعملت انى معرفتش اللى حصل بره بس الغريب انه حكالى كل حاجة و قالى انه شاف امى و هى باصة لزبره و هو واقف كلامه خلانى فى حاله صدمه و مش عارف ارد عليه بس فى نفس الوقت حسيت انى هايج جدا تانى يوم جه و قعد معايا شوية و بعدين قالى انه هيقوم يحاول مع امى كان خلاص شال كل الحواجز بيننا و بقى واضح فى كلامه جدا قام و انا وقفت ورا الباب اشوف بيعمل ايه لقيته راح المطبخ و هى واقفه و وقف وراها كأنه بيخضها و هى فعلا اتخضت بس لما اتخضت رجعت لورا فبقت طيزها لامسه زبره من ورا الهدوم و فضلت كده كام ثانيه لغايه ماعدلت نفسها و وقفوا اتكلموا شوية و المرة دى لاحظت ان ماما بتتعمد تحرك ايديها علشان صدرها يتهز فى الجلابيه كأنها قاصده توريه فضلوا على الحال ده كام يوم كنت انا نسيت الموضوع و قولت هو امير هيبقى اخره كده و بس و مش هيحصل حاجة تانى و بعد كام يوم كان معاد المعاش بتاع بابا فنزل بدرى يجيبه و كنت فى البيت انا و ماما لوحدنا و جه امير كالعادة بس المرادى ماما فتحتله من غير الاسدال بالجلابيه بس و بعد مادخل امير و قعدنا انا و هو شوية لقيت ماما بتقولى البس و انزل هاتلى طلبات للبيت قولتلها طب و امير ؟ قالتلى مش هنطرده يعنى خليه فى اوضتك لغايه ماتروح و ترجع روحت اوضتى و قولت لأمير انى هانزل قالى ماتروحش تجيب حاجة و استنى ورا الباب و ادخل بعدها بشويه قولتله ليه ؟ قالى اعمل اللى بقولك عليه بس فعلا عملت زى ماقولت و بعد ماقفلت الباب بشويه فتحته تانى و دخلت بالراحه و لما قربت من اوضتى سمعت صوت امى بتضحك قربت ابص لقيتها قاعده قدام امير اللى كان قاعد على سريرى و بيتكلموا ماما : كفايه نكت بقى يا امير امير : المهم انى ضحكتك يا طنط ماما : طنط ايه يا واد ده انا اصغر من امك بكتير امير : ههه ماما : انت يا واد بتضحك عليا امير : طب اقولك ايه طيب ماما : قولى يا دودو امير : طيب يا دودو و قام امير و وقف قدام امر على طول ماما : مالك يا واد امير : ايه يا دودو واقف عادى ماما : لأ ده انت شكلك شقى امير : انا هوريكى الشقاوة و هجم امير على ماما و هى قاعده على الكرسى و نزل بوس فيها و هى متحركتش من مكانها و بقى بيبوسها و بيحرك شفايفه و لسانه على وشها و رقبتها و فجأه وقف ماما بعصبيه : وقفت ليه امير : محمد هييجى ماما : كمل يا ولا انا بعته يجيب حاجات هيتأخر فيها امير بصلى و شافنى و انا ببص عليهم : بس ابنك صاحبى ماما بزعيق : كمل كس ام ابنى شدها امير عليه و حضنها و هما واقفين و بيبوس فيها و ايده بتحسس على جسمها كله و بعدين مسكها من كتافها و نزلها على الارض على ركبها و قلع بنطلونه و كان واضح انه مجهز نفسه و لابس البنطلون من غير حاجة تحته فأول ماقلعه ظهر زبره قدام وشها فهمت طبعا هو عايز ايه و مسكته بأيديها و بدأت تحرك لسانها على راس زبره و دخلته فى بقها و بدأت تمص زبره و هى ماسكاه بأيد و الايد التانيه بتحركها على جسمه لغايه ماهاج امير و رفع امى لفوق بقت واقفه قدامه و باسها تانى و فى نفس الوقت بيحرك زبره على كسها من بره و بعدين نيمها على سريرى و نزل هو يلحس كسها و هى بدأت تهيج جامد و اهاتها تعلى ماما : دخله بقى امير : ادخل ايه و فين ماما : دخل زبرك فى كسى امير : هنا على سرير ابنك ؟ ماما : دخله يا امير بقى مش قادره بدأ امير يدخل زبره فى كسها و هى هاجت و قعدت تترعش شوية و تتأوه و هو نازل و طالع بجسمه عليها و زبره بيدخل و يخرج فى كسها ماما : جامد قوى امير : انتى لسه شوفتى حاجة ماما : افشخنى انا متناكتك امير : خدى يا متناكة ماما : اححح وفضل ينيكها و ماما اترعشت اكتر من 3 مرات و فى الاخر طلع زبره منها ماما : طلعته ليه امير : هاجيب خلاص ماما : دخله تانى يا خول و هات جوايا امير : انا هوريكى الخول هيعمل فيكى ايه و دخله امير و فضل يتحرك جامد لغايه ما اتشنج و خرجه من كسها و لبنه بينزل من كسها و نكمل فى الجزء اللى جاى لو لقيت ردود مشجعة