“من جهة ثانية البنات صاروا يفكروا انو الحرية هي إنها أضلها ليل انهار تحكي نكت جنسية واتسب وبطريقة همجية وعلاقات جنسية 24 ساعة مع مين ما كان بدعوة الانفتاح والحرية، وصارت أتخاف إنها حتى تدَلع أو تلبس تنوره أنثوية أو ألوان أنثوية لطيفة لأنو عيب اتبين ضعيفة هيك.. أبدا الموضوع الإنساني مش هيك”.
ومين اللي بقرر أي تصرف استهلاكي وأي تصرف تعبير عن الحرية؟! حضرتك؟!
الجمال يكمن في التنوع، خلي الناس تشلح وتلبس زي ما بدها. أساس التوعية هو خلق اطار مريح وحر للإبداع.
أنك تخلق إطار فهو بنظري خطأ جديد.. الإبداع لا يحتاج إلى إطار، ولكن في فرق بين العقل الاستهلاكي والعقل المبدع، وما انخلي الحريات ضمن مفاهيم استهلاكية.. عشان هيك ذكرت مثال الشاطىء
شكرا صديقي أنس على القراءة والتعليق
مقال جميل ايها الصديق… التربية هي التي تؤسس لماهية الاخلاق والدين يضبطها والمعرفة توجهها . إذا فقدت هذه الركائز الثلاث فالظاهرة التي تتطرق اليها ستصبح وباءاً مستطيراًللاسف.
الصديق الرائع الأستاذ محمود كل الشكر لك على القراءة والتعليق والاهتمام