لا تستطيع أن تتحدث مع هويدا عراف دون أن تصيبك بعدوى غريبة من نوعها، تجعلك تشعر بالعزيمة والقوة، وأنك تستطيع أن تفعل أي شيء لتحرير فلسطين، وأن بإمكانك أن تكون ساعداً قوياً ورقماً صعباً يشارك برفع الحصار عن قطاع غزة.عراف ابنة قرية (معليه) - بكسر الميم والعين – في الجليل، تتحدث عن تنظيم أسطول جديد لكسر الحصار عن قطاع غزة كأمر محتوم، بالضبط كما تتحدث عن تنظيم مسيرة ضد الجدار في بلعين أو المعصرة في بيت لحم.