ليس بالضرورة
ان كانت ” الجنّة ” تحت اقدام الامهات
ان تكون ” جهنّم ” فوق رؤوس الاباء !
==========================================================
المراْة كالشجرة …
تنظر اليها من ” اعلاها ”
لا
من ” اسفلها”
حتى وان كانت ” الجنّة ” تحت قدميها !.
=================================================================
اكره ” الطباعة ” …. ويكرهني ” الكي بورد “.
لانها تحرجني مع الاصدقاء … وتختلط الاحرف القريبة من بعضها البعض ، وتشكل كلمات غريبة .
و “اطبع ” الكلمات ببطء وتأني … واصابعي”تتلعثم ” وهي تضغط بعنف على الاحرف .. وحتى
عندما اريد ان “اطبع ” قبلةً على خد حبيبتي احتاج  لوقت للبحث عن احرف على ” الكي بورد ”
الخاص بها !.
=============================================================
يا  مغرور….
هل نستعين بصديق
او نطلب رأي الجمهور ؟
وهل طول عنق الزرافة يدفع عنها الموت
او انياب النمور ؟!.

انتهى بالامس دوام ” ابليس” في رمي الجمرات… وستعود ” المرأة ” لمزاولة عملها كالمعتاد حتى موسم الحج القادم !
===================================================
……. ويقول مواطن عندما يرى ابن اخ لصديقه :
_ ما شاء الله … يخلق من الشبه اربعين .
امّا المواطنه عندما ترى بنت اخت صاحبتها :
_ ما شاء الله …. يخلق  من  الشبه  اربعينيّه !

قالت جدّتي : ” انخاك ” والاّ ” انخى ” الديب

قلت : ” انخيه ” …………………… فقد يجيب!

لم تكن ” النخوه ” سوى شراء علبة ” سعوط” “
مجرد ادمان .!

========================
الرحمة لك … جدّي
لم يبق في الارض
الاّ قبور الرجال … ” العظام”.!

========================

في العيد

احياناً

تكون صلة ” اللّحم” “

اهم من صلة “الرحم”.!

===========================

بالامس

انطلقت الزغاريد

كنت اعتقد أن” الدولة” على مرمى حجر

فاذا هي على مرمى ريال مدريد .!

===========================

في لقاء مع دريم … قال الزعيم:
_ لو خرجت مظاهرة من اثنين … او اكثر .. تطلب بأسقاطي … سأرحل .
فخرجت انا ونفسي … ووقفت تحت اشعة الشمس ليرافقني ظلّي معي.. واصبحت
انا الثلاثة .
- ارحل …
راية كتبتها … ولم ارفعها الان .. بل وضعتها بقربي لئلا يفهمني احدهم كما يريد..
ولم امل من الانتظار … وعدت ادراجي …… في كفن!

ا ختلف وزنها وزاد .. ولاحظ هو ذلك .
هو : انت بحاجة الى عملية شفط للدهون ، خاصة منطقة الخاصرتين .
هي : نعم … وسأدخل المستشفى قريباً .
ودخلت غرفة العمليات …
هكذا اراد الزوج … او امرأة اخرى ستكون .
وخرجت بلا دهون او سكون .. الى حيث ما اراده الزوج من بديل.