غزة  -  كرمت حركة الشبيبة الفتحاوية بجامعة الأقصى ” غزة ” الطلبة المتفوقين على مستوى الكليات داخل الجامعة

وذلك خلال حفل مهيب أقامته حركة الشبيبة الفتحاوية فى قاعة المؤتمرات داخل حرم جامعة الأقصى بمدينة غزة حيث كان الحفل بعنوان ” الوفاء لطلبة الأقصى ” .

.
وخلال كلمته أكد المنسق العام لحركة الشبيبة الفتحاوية بجامعة الأقصى ” محمد أبو شوقة ”

على ضرورة تحييد الطالب الجامعى عن النزاعات داخل الجامعة ووأنه من الواجب في هذا اليوم ان تكون هناك لمسة وفاء لمن بادر بالوفاء .

وشدد ” أبو شوقة ” أننا فى حركة الشبيبة سنكون دائما سندا للطالب ومعه دائما وسنكون فى خدمته ، ولن يعيقنا أحد عن خدمة الطلبة لأن خدمة الطلبة عبادة نتقرب بها الى الله سبحانه وتعالى
.
#هنا_شبيبة_الاقصى
#هنا_انبراطورية_الاوفياء
.
تصوير :: منتصر أبو ركبة

تهنئة بالنجاح
يتقدم موقع الصحفي محمد الشريف وكافة العاملين فيها بالتهنئة الغالية للزميل الصحفي “عبد الرحمن العبادلة ” بمناسبة تخرجه من الجامعة .

يتقدم موقع الصحفي محمد الشريف وكافة العاملين فيه بالتهنئة الغالية للزميلة الصحفية “دعاء البايض” بمناسبة تخرجها من الجامعة .

غزة  -  تتوقع الارصاد الجوية ان يكون الجو صافيا بوجه عام، ولا يطرأ تغير على درجات الحرارة حيث تبقى حول معدلها السنوي العام، والرياح شمالية غربية خفيفة الى معتدلة السرعة تنشط احيانا والبحر خفيف الى متوسط ارتفاع الموج .

غزة – مراسلنا – محمد الشريف 

اختتم مركز الأبحاث والاستشارات القانونية للمرأة، مشروع “تعزيز الحماية القانونية للنساء المهمشات في قطاع غزة”، بالتعاون مع مشروع نظام الممول من USAID.
بدورها، أوضحت زينب الغنيمي مديرة المركز أن المشروع جاء انطلاقاً من رسالة المركز وأهدافه بأن المرأة شريك أساسي للرجل في بناء المجتمع الفلسطيني على أسس ديمقراطية، مبينةً سعي المركز لتعميم الثقافة القانونية في المجتمع والتوعية بحقوق المرأة من أجل المساهمة في توفير المزيد من حماية حقوق النساء المهمشات في قطاع غزة.
وأشارت إلى النتائج التي توصل لها المشروع من خلال أنشطته التي نفذت على مدار العام في كافة مناطق ومحافظات قطاع غزة.
من جانبها، أشادت مديرة المركز زينب الغنيمي بمساهمة المؤسسات النسوية والأهلية ورجال الإصلاح للعمل التشاركي والتشبيكي مع المؤسسات، لحل مشكلات القانون العاجزة عن الدفاع حقوق الكثير من النساء التي تعيقها اجراءات المحاكم في القطاع . معربة عن أملها في استمرار هذا التعاون في المشاريع القادمة التي ينوي المركز تنفيذها في المدى المنظور.
كما تم عرض ملخص لأبحاث تم انجازها في المركز حول مشاكل المرأة واسبابها واثارها بعنوان “المرأة الفلسطينية في قطاع غزة بين الواقع والقانون”،

غزة - تتوقع الارصاد الجوية ان يكون الجو غائماُ جزئياً الى صاف، ويطرأ انخفاض على درجات الحرارة لتصبح اقل من معدلها السنوي العام بحدود درجتين مئويتين، والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط احيانا والبحر خفيف الى متوسط ارتفاع الموج .

غزة – مراسلنا – محمد الشريف 

ناشد أبراهيم ابو الشيخ امين سر نادي غزة الرياضي سيادة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين باعطاء تعليماته لصندوق الاستثمار الفلسطيني لشراء قطعة ارض لنادي الكائنة في حي الرمال بمدينة غزة .
من ورثه المالك وأشار الشيخ في مناشدته ان نادي غزة الرياضي الذي تاسس في عام 1934يتعرض لمؤمراه دنيئة” من سماسرة الاراضى وهذا نص المناشدة ::

فخامة الرئيس / محمود عباس ” أبو مازن ” حفظه الله
رئيس دولة فلسطين
تحية الوطن والبناء
سيادة الرئيس أن نادي غزة الرياضي الذي تأسس عام 1934 في قلب مدينة غزة ، ظل شامخا شموخ جبال فلسطين على مر الأجيال ، ويتعرض هذا الصرح الفلسطيني العملاق لمؤامرة دنيئة من ” سماسرة ” الأراضي ، وإننا نأمل من سيادتكم النظر في طلبي كأمين سر لهذا النادي العظيم بإعطاء تعليماتكم لصندوق الإستثمار الفلسطيني لشراء أرض النادي الكائنة في محلة الرمال بغزة من ورثة المالك للمحافظة على هذا المعلم التاريخي ، وفي الإمكان سيادة الرئيس صياغة إتفاقية بين نادي غزة الرياضي وصندوق الإستثمار الفلسطيني ، فموقع الأرض أصبح موقعا مهما جدا للإستثمار حيث أنه واجهته تطل على شارع الشهداء في قلب مدينة غزة .
سيادة الرئيس
إن نادي غزة الرياضي كان ومازال وسيبقى الملاذ الآمن لكل الوطنيين الفلسطينيين ، وتاريخه الوطني شاهدا على ذلك ، فمنه إنطلق البيان الأول للقيادة الوطنية الموحدة للإنتفاضة الفلسطينية عام 1987 .
إننا نأمل من فخامتكم إهتمامكم بهذا المعلم الوطني الفلسطيني الرياضي الأول ، وستبقى الأجيال ” ممنونة ” لفخامتكم حافظكم على معلما تاريخيا من معالم فلسطين ، وعهدنا بسيادتكم رعايتكم لرياضة فلسطين .
وتفضلوا بقبول فائق الإحترام والتقدير
ابنكم
إبراهيم محمد أبو الشيخ
أمين سر نادي غزة الرياضي

غزة – مراسلنا – محمد الشريف

بعد عشرة ايام متواصلة تمكنت انامل الفنانتان التشكيليتان “إلهام الأسطل ومرح تيم من مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة في انجاز لوحة فنية تعد الأولى من نوعها ، تحمل صورة العالم المصري د. أحمد زويل الذي توفى مؤخراً، بأكواب القهوة المصنوعة من الكرتون وبالاعتماد على التدرج اللوني الابيض والأسود والرمادي .

تضع الفنانة إلهام “24 عاما” ومرح “25عاما” اللمسات الاخيرة على اللوحة الفنية ذات الثلاث امتار التي كانت فكرة قبل عامين لكن تم تنفيذها اليوم بعد ان استقرا على ان تكون الشخصية لعالماً عربياً حقق انجازاً دولياً وعربياً ، وسيبدأن مشروعهما الخاص في رسم الشخصيات الفلسطينية والتاريخية.

وتقول الهام انهن استطعن بهذه اللوحة ان يحققن انجازاً فريداً من نوعه على مستوى الفن الفلسطيني والعربي والعالمي، فهو انجاز فنياً صعباً لكن البحث عن التميز ثمنه البحث عن الجهد والوقت الكبير .

وتضيف : “لوحة الفن الكرتوني استخدمنا فيها اكثر من 3000 كوب قهوة كرتوني و40 بخاخ باللوني الرمادي والأسود ولوحة تبلغ ثلاثة امتار على شكل قطع، تم ترقيمها بحيث يسهل فكها وتركيبها باي وقت”.

وتكمل مرح تيم : “ان العمل المتواصل لاكثر من 3 – 4 ساعات يومياً من أجل انجاز اللوحة التي بذلنا فيها الوقت الكبير فاي خطا كان يحتاج وقت كبير لاعادة اللوحة كاملة بالشكل المتناغم النهائي، فهو انجاز كان يعد بمثابة تحدٍ لنا خاصة مع ضيق فترات الكهرباء التي نحتاجها لاستخدام اللاصق”.

الطموح والفن التشكيلي كان رمز صداقة الهام ومرح اللتان استطاعا ان يحققان اسما في الوسط الفني بفترة قصيرة مع تشجيع الاهل لهما ويطمحان ان يحققان مشروعهما الخاص بالرسم لوحات الشخصيات باكواب القهوة ويدخلان موسوعة جينس للأرقام القياسية .

وتطالب الفنانتان اللتان اعتادتا انجاز العمل على نفقتهما الخاصة بتشجيع والدعم المادي والنفسي لهما ليكون بوابة لهما في الانطلاقة نحو الابداع والتميز

بقلم :: شريف النيرب .

تصريحات د. أحمد يوسف لا تمثل الحركة ، ونحن نريده متحدثاً بإسم المعذبين في الأرض .

حدثني والدي قبل فترة من الزمن في سياق حديث تربوي عن مخيم الشابورة في رفح وحياة الطفولة التي عاشها لاجئاً وأصدقاء الجيرة والمنشأ ، كان على ذكر حكايات المخيم ، حكايات بلدة “حليقات ” طيبة الذكر والأصل ، مروراً على ذكر د. أحمد يوسف صالح ، مواليد عام النكبة الفلسطينية عام 1948 ، لم تغادر ذاكرة الوالد طفولة أحمد يوسف الذي نشأ في مساجد الله ، حتى أصبح فتاً في الرابعة عشر من عمره ، يجول مساجد رفح ، للصلاة والإستماع إلى دروس الشيخ حسين المصري

الإخواني الذي كان يأتي غزة من مصر بغرض الدعوة الدينية ، برفقة مجموعة من الشباب المتدينين تبوء أحدهم مركزاً هاماً في المكتب السياسي لحركة حماس حقبة التسيعنات من القرن الماضي ، وصارا رفيقا درب في مهجر التعليم في مصر ومنه إلى الولايات المتحدة الأمريكية لإكمال شهادة الهندسة الميكانيكية في إحدى جامعاتها .

ثم عمل على مدار 25 عاماً ناشطاً إسلامياً في مؤسسات المجتمع المدني لدعم الجمعيات الخيرية ، وظل مفتوناً بعقيدة الإخوان التي نشأ عليها .

ثم شكل د. يوسف حالة رأي في الشأن الأمريكي من خلال كتاباته السياسية والادبية ، ومشاركاته المتعددة في مؤتمرات سياسية مختلفة

حتى بزغ نجمه الإعلامي في عام 2001 إبان الحملة الإنتخابية للرئاسة الأمريكية ، حيث ذاع صيته محللاً للشأن الامريكي على الفضائيات العربية ، وإقترب كثيراً في التعريف للجمهور العربي والفلسطيني على وجه الخصوص ، في عام 2005 عاد د. يوسف من رحلة هجرته وقد إنسحب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة ، وشارك حركة حماس تأيديها الدخول في الإنتخابات التشريعية عام 2006 وتحول منزله المفعم بالمناضلين الفتحاويين إلى دائرة إنتخابية لحشد الناخبين إلى تأييد حماس

لكن ذلك الاختلاف لم يفسد في ود البيت المتنوع قضية ، في 30 من مارس 2006 ، كلفه إسماعيل هنية مستشاراً سياسياً لرئيس الوزراء في حينه ، وظل يحتفظ لنفسه ، المسمى القيادي في حماس ، دون خدش لمشاعره أوموقعه ، وفي خلال حصار إسرائيل للسلطة الفلسطينية إثر فوز حماس بأغلبية المجلس التشريعي ، شكل احمد يوسف غرفة عمليات دولية من مكتبه لحشد التأيد والتعاطف الدولي مع السلطة الفلسطينية ، وذلك بواسطة علاقاته الشخصية بالمؤسسات الدولية والمجتمع المدني في أروبا وأمريكا .

ولا يزال أحمد يوسف يحتفظ في موقعه قيادياً في حركة حماس .

في 14-6-2007 تاريخ الإنقلاب الأسود ، حدث أن تغيرت مفاهيم متعددة في عقيدة يوسف ، وبدا مدركاً ومستنيراً للكارثة الوطنية ، فانشأ بيت الحكمة التي كانت نقطة الإنطلاق نحو ترسيخ قواعد الوحدة ونبذ الإنقسام ، من خلال الندوات واللقاءات السياسية مع المقفين والنخب الوطنية والكتاب والادباء ، فحشد معه جمعاً عاقلاً ومدركاً بخطورة الإنقسام الفلسطيني .

حتى أصبح دائم الإسهاب في لغة الوحدة التي لا يروق الإصغاءلها في سلوك البعض .

فحدث على حين غرة أن أحمد يوسف لم يعد قيادياً وملا مسؤولاً ولا يمثل مواقف الحركة .

توالت احاديث د. يوسف المثيرة ، وصولاً إلى تصريحه الذي توقع مع أسماها دردشات بين حماس وإسرائيل في 25-4-2015 ، ما أثار حفيظة حماس بشكل علني ، وصرحت عبر متحدثيها رسمياً أن د. أحمد يوسف لا يمثل مواقف الحركة ، وأن مواقف الحركة لها قنواتها المعروفة .

لم يعد المثير بتصريحاته د. أحمد يوسف ممثلاً لمواقف الحركة ، لكنه إقترب أشياء متعددة إلى نبض الشارع الذي تنفس الصعداء بتصريحات تقترب إلى ما يهوى ويريد ، في نبذ الإنقسام وضرورة المصالحة

وقع احمد يوسف عدة مؤلفات أدبية وسياسية ، كان أبرزها ” عرفات ذاكرة لا تغيب ” في 8 -11-2016 ، وشاء القدر أن يحتفى بتوقيع الكتاب أول مرة في رفح ، مسقط رأسه ، وقد حشدت كوادر ثقافية وأدبية وتنظيمية نفسها نحو توقيع الكتاب الذي يعتبر الأبرز ، وشاركت فتح مشاركة فاعلة في الحضور عداداً في حفل التوقيع .

إستهوى د. أحمد مشاعر الفتحاوين واليسارين ، وإستعاد حضوره الجماهيري في قواعدهم ، وتلك مفارقة عجيبة ليست في تحول الأفكار لكنها في تغيير المفاهيم ، نحو تقبل الرأي الإسلامي الآخر .
نشط د. احمد يوسف في الإقتراب من قواعد الناس عامة من خلال مشاركة الناس أفراحهم وأتراحهم ، وظل صامداً في وجه الإنتقادات الحمساوية .

إنضم د. احمد يوسف العضو في نقابة الصحفيين إلى تجمعات وطنية مختلفة لإنهاء الانقلاب والمطالبة بالمصالحة الوطنية .

وظلت تصريحات أحمد يوسف المثيرة حديث الشارع الذي ينسبه حيناً على حماس ويحسبه أحياناً على غيرها .
لكنه مرة لم يخطىء في تصريحاته وتحليلاته غير الرسمية .

ومع مرور الوقت يعود د. احمد يوسف صادقاً فيما توقع إلى حد قريب من منشوراته المثيرة
هل كان أحمد يوسف ناصحاً أم مرشداً أم قيادياً أم أديباً فيما يحلل ؟

في ميزان الربح والخسارة لوضعت تصريحات يوسف المثيرة في كفة ومواقف السياسين في ميزان الذهب ، ستميل الكفة في صالح يوسف ، حتى كان الصواب التنظيمي خصمه لكنه صالح نفسه مع المعذبين .

غزة – مراسلنا – محمد الشريف 

عقد يوم الثلاثاء بمقر سلطة النقد ، توقيع اتفاقية تعاون بين سلطة النقد الفلسطينية ، والمؤسسة الفلسطينية لضمان الودائع ووقع السيد معالي المحافظ السيد عزام الشوا عن سلطة النقد على الاتفاقية مع ممثل المؤسسة الفلسطينية المدير العام السيد زاهر الهموز، وتكمن الغاية من هذه الاتفاقية تمكين المؤسسة من الاستثمار في السندات الحكومية من خلال سلطة النقد الفلسطينية.

وتأتي هذه الاتفاقية كتتويج للتعاون الدائم بين سلطة النقد الفلسطينية والمؤسسة الفلسطينية لضمان الودائع، بهدف تعزيز ودعم الاستقرار المصرفي الفلسطيني.

ونصت الاتفاقية على أن تقوم سلطة النقد بتقديم خدمات مالية بصفتها وكيلاً مالياً للمؤسسات المالية العاملة في فلسطين، مما يمكن المؤسسة الفلسطينية لضمان الودائع من الاستثمار في السندات من خلال سلطة النقد، وذلك ضمن خطة المؤسسة الاستثمارية التي تهدف إلى الاستثمار في سندات حكومية قليلة المخاطرة، وتمكين المؤسسة من تعزيز الاحتياطيات المعدة لتأمين ودائع المودعين لدى البنوك المرخصة العاملة في فلسطين .