في سوريا .. وفقط في سوريا .. الشبيحة والأمن يريدون تغيير رب العالمين ولا تغيير بشار …
لا حول ولا قوة إلا بالله .. هذا يؤكد أن نهاية هذا النظام القمعي الظالم الفاسد باتت قريبة جداً …
في سوريا .. وفقط في سوريا .. الشبيحة والأمن يريدون تغيير رب العالمين ولا تغيير بشار …
لا حول ولا قوة إلا بالله .. هذا يؤكد أن نهاية هذا النظام القمعي الظالم الفاسد باتت قريبة جداً …
محمد أبو عرة
(الشعب يريد ..) هو الشعار الأكثر ترديداً اليوم في جنبات الوطن العربي، وهو الشعار الذي بات من أولويات المواطن العربي، فهو إما صادح به في الشارع وفي مواجهة جحافل الأمن ورعب القمع، وإما لا زال يعتمل في صدره ويداعب مخيلته ويشغل فكره.
هذا الشعار بات هاجساً للمواطن العربي وملهماً له، وهو بات معبراً عن أولويات ومطالب الشعوب التي ملت من الاستعباد والقهر وغياب الحرية، فالشعب يريد الإصلاح، والشعب يريد الحرية، والشعب يريد الخلاص من الفقر والبطالة، والشعب يريد محاربة الفساد، وأخيراً الشعب يريد إسقاط النظام، فهذه الأنظمة ذات التفكير الحجري لم تستطع أن تستوعب وتتعامل مع هذا الشعار وما يمثله من مطالب، فتدحرج مثل كرة الثلج من إصلاح النظام إلى إسقاطه.
محمد أبو عرة
بعد مناقشة أولية مع زملاء وأصدقاء حول ما نشرته الجزيرة أمس من وثائق المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية ذات الرعاية الأمريكية، وجدت أننا لا زلنا نتعامل كشعب ومثقفين مع القضايا الحساسة والكبرى بنفس المنطق الأعوج القائم على مناقشة القشور لا لب القضية ومحاولة إيجاد التبريرات الدائمة للفشل والانهيار والالتفاف على المسائل لمجرد أن من طرق بابها وكشفها طرف لا يناسب هوانا، بالإضافة لمحاولة الكثيرين التعمية والتعميم والتشكيك دون تدقيق. إقرأ المزيد ..
إلى مصر العروبة .. إلى مصر العظيمة .. إلى الغلابى .. إلى الشباب .. إلى الشعب المقهور …
نحن معكم .. بقلوبنا وعقولنا .. 25 يناير .. إجعلوه يوماً عظيماً في تاريخ مصر ..
يوم للتغيير .. يوم لانتشال مصر من كل مصائبها .. يوم لاستعادة مصرنا ومصركم الكبيرة العظيمة .. مصر أم العرب وأم الدنيا …
لتغير المعادلة بدل أن تكون 1 لكل 5 .. لنجعلها 1 لكل 1 …
الأعادي ، | |
يتسلون بتطويع السكاكين ، | |
وتطبيع الميادين ، | |
وتقطيع بلادي ، | |
وسلاطين بلادي | |
يتسلون بتضييع الملايين ، | |
وتجويع المساكين ، | |
وتقطيع الأيادي ، | |
ويفوزون إذا ما أخطئوا الحكم بأجر ا لا جـتها د ، | |
عجبا، كيف اكتشفتم آية القطع، ولم تكتشفوا رغم العوادي | |
آية واحدة من كل آيات الجهاد |
أحمد مطر
محمد أبو عرة
النصر العظيم الذي حققه الشعب التونسي البطل على من تجبر في رقاب أبنائه وأذاقهم الويلات عبر ثورة شعبية أبهرتنا جميعاً، أدخل في قلوب طغاة الأمة وأنظمتها الديكتاتورية الكثير من الرعب والخوف من مصير مشابه لبن علي الذي احتقره حتى أقرب الناس إليه وازدراه حلفاء الأمس ورفضوا استقباله وتركوه تائهاً في أجواء العالم لعدة ساعات.
هو الخوف من شعوب مقهورة مكبوتة داست هذه الأنظمة على كرامتها وقوت أبنائها، هذه الشعوب التي ما فتأت الأنظمة على قمعها وإرهابها بكل الصور حتى ظنت أنها دجنتها وتستطيع إدارتها “بالريموت كونترول” متى وأين وكيف ما أرادت.
محمد أبو عرة
لا أعلم حقيقة كيف يمكن تناول خبر من قبيل توقيع عقد مع شركة بلاك ووتر الأمنية الأمريكية سيئة السمعة والصيت للعمل في الضفة الغربية بمبلغ كبير.
هل يمكن اعتبار ذلك طبيعي في ظل قصور القدرات الفلسطينية في مجالات مختلفة والحاجة للمساعدة الدولية أم خطوة خطيرة يمكن أن تكون لها تبعات أخطر. إقرأ المزيد ..
محمد أبو عرة
على قدر ما آلمنا ما أحدثته ثورة الجياع والعاطلين عن العمل والمقموعين في كل من تونس والجزائر من قتلى وجرحى ومعتقلين ومعذبين على قدر ما أعادت لنا الأمل في التغيير مجدداً بعد أن كان اليأس بدء يتسلل إلينا نحن معشر العرب رويداً رويداً.
هذه “الثورة” أو كما تسميها الفضائيات العربية “اضطرابات” ليست وليدة صدفة أو من فعل أصابع خارجية، بل هي نتيجة طبيعية لكل ما تعانيه الشعوب العربية من قهر وظلم واستبداد وفساد وفقر وبطالة وتخلف عن ركب الحضارة الإنسانية. إقرأ المزيد ..
مرحبا بك في مدونـــــات أميـــــن. هذه هي المقاله الأولى. تستطيع تعديلها أو حذفها, بعد ذلك تستطيع البدء بالتدوين!