قسمت عليك بالعزيز الجبار أن ترسلها لكل الموجودين
وإذا شعرت بثقل نقلها فإن ذنوبك هي التي أثقلتها
لو قرأت سوره الملك كل يوم قبل النوم تكون ونيسك
فى القبر وتحميك من عذاب القبر الى يوم القيامه…
انشرها لاصدقائك لعلها تكون سبب في دخولك ودخولى الجنة
الفاتحة تمنع غضب الله
وسورة يس تمنع عطش يوم القيامة
وسورة الملك تمنع عذاب القبر
وسورة الكوثر تمنع الخصومة
وسورة الكافرون تمنع الكفر عند الموت
وسورة الاخلاص تمنع النفاق
وسورة الفلق تمنع الحسد
وسورة الناس تمنع الوسواس
أقسمت عليك بالعزيز الجبار أن ترسلها لكل الموجودين
وإذا شعرت بثقل نقلها فإن ذنوبك هي التي اثقلتها
لغة الحب
الحب لغة عالميه لايتقنه شخص بمفرده بل يصعب عليه
تحقيق ذلك واتقانه يتطلب وجود شخصين وليس أي شخصين.
يتقنه كل شخصين اتفقا على اتقانها في هذه الحاله
تصبح اجمل اللغات يتذوق حلاوتها الشخصين
اللذان اتفقا على اتقانها.
هناك أناس يتعلمون هذه اللغه وبعضهم تعلموها
من قبل لو سالتهم عن المشاكل التي تواجههم في هذي اللغه
ليقول لك بالتأكيد سوف تواجهك المشاكل
وسوف يقول لك في في جميع مجالات الحياه
تواجهك المشاكل لكن هذه المشاكل لها حلول.
دخولك لقفص الحب برأيي كطفل يدخل الملاهي
الترفيهيه فرحاً ليس كمن يتوقع ان دخولك هذا
القفص يعني دخولك في الهم والعذاب والحيرة
ومن قال هذا الكلام فهو لايعرف في الحب
شئ او لايسمى حبناً مجرد حصوله
على الحنان من الجنس الاخر الذي لم
يعرفه من قبل فحسب أنه غرقاً في الحب.
في هذا المقال تواضع من كاتبه لأنه ليس كاتب ولكن هذا كلام ينبع
من قلبه فهو يفرغ مافي قلبه!!!!
كلمة بحبك
ما أسعدها تلك اللحظه التى يعترف فيها حبيبك بحبه لك
ما أجملها تلك الليالى التى تحيا فيها حالما ً برؤياه
هل حقا ً يسعد القلب أم تسعد الروح
هل يدرك العقل أنك أحببت هذا القلب أم أنك لم تخبره
فكلماتك تتلألأ على قلبى وتعزف إليه أجمل الألحان
تشعرنى بأفضل أنغام الموسيقى التى تطرب الأوطان
فأنت الذى تشتاق إليه عيونى
كم تمنيت أن أراك لدقائق ولكنك تمر كالنسيم العليل
هذا القلب الذى أوصدته بيدك وأخذت مفتاحه معك
فقد ملكتنى ولا أستطيع التخلص من هذا الحب
عفوا ً لقد كانت تلك كلمات من نبع حنان القلب

لأني احبك
لن اشتكي ذات يوم منك ….
سأسافر منك اليك وأجوب الدنيا ..
بحثا عنك سأختصر مسافات رحيلي ..
واشتياقي واسكب كل ولهي في عينيك
حبيبى
سأنزفك لأخر قطرة مني ..
واعشقك حتى اخر نبض يسكنني
ساأفتت ذرات شوقي ….
واهديها للريح واحثه على الذهاب حيث …
تكون انت فيعود ..
وهوأكثر شوقا مني اليك فى داخلى
أبحث عني وعن ذاتى …
فلا اجدني لانى فى كل حين ..
تقودني خطواتي اليك
فإن ما أردت نفسي …
أجدني بكل يسر …
لديك
يا نور حياتى
اغار منك عليك ..
وأتوسل اهدابك ان تغطيني
كي لا أراهم يتسللون خلسة لمقلتيك
وفق لأني أحبك
سأضم حنيني لحنينك …
وساكتب رسالة شوق
عنوانها
” كم انا في حاجة اليك”

عندما يخدش الاحساس ويجرح الشعور تتراجع
كل الامال الى نقطة الاصل وتقاس عزوم القوى
ونتيجتها صفريه فلتبحت دوالها بذكريات خياليه
لعبنا ادوارها وكنا ممتلين بارزين قصدى متساوين
لان المحصله صفريه ولا تمييز افتكرت قبل دخولنا
المسرح كل ممثل يحمل باقة ورد وزعها على
الجميع كنت احمل وردة اهديتها لشخص واحد
واسدل الستار باختفاء البطل ويقبع المصاب
فى زاوية من زوايا يئسه وهمومه يتصارع مع
نفسه يحترق من الداخل بنزيف قلبه اللدى
لا ينقطع ويتحول كل ماحوله الى ظلام دامس
يتجرع الذكريات بلهيب قاتل ويقول فى نفسه
هل هى لالالا يمكن مستحيل
اذا ً ما هو التعبير لما يجرى انه منهج مختلف
لم يكن من مقررات حياتى لماذا لا يظهر البطل
ويعلن النهايه ……؟؟
الم تكن عنده الجرءه ام ان البشر تعودو على الظلم
ولا داك لان الظلم عندهم حق مشروع
ضمنته لهم وثيقة الغاب هذه هى الحضارة المزيفه
عدرا هكذا هي الحياة …!

اين رحلت حبيبي؟
أين رحلت حبيبي؟
أين ذهبت؟
كنّا بالأمس نضحك ونلعب
أين اختفيت؟
كالسراب في حياتي
كنت ولا زلت
الحلم الذي طالما
تمنيت أن يتحقق
الضحكة التي ترتسم
على شفاهي
الهدف الذي أصبو إليه
الفرحة بعمري
وكل شيء حتى نَفْسي
ونَفَسي
والهواء الذي يخرج
من بين أضلاعي
فأين رحلت
تاركًا إياي ضائعة
في دنيا غير دنياك
بلا قلب أو عقل تركتني
وحتى بلا زاد حبك
لأروي به عطشي
الأبدي لك
كيف استطعت مولاي
وسيدي
الإبتعاد عني
وتركي تائهة
في دوامة الحياة
أسألك بالله
أن تعود أو
أن تجيب نداءاتي
وصرخاتي إليك
لتمسح دمعًا
وتواسي قلبًا
معلقًا بك
أو عُد
كما تشاء
حبيبي
فالأهم عندي
حبيبي
أن أطمئن القلب
المعذب بحبك
عليك
وأنك ستكون بخير
بعيدًا عني
ولن تكون مثلي
غارقا في هذه الحياة
واوعدني
حبيبي
أن تحفظ نفسك
من كل سوء
وأن تكون قويًا
كما عهدتك دومًا
وأن تطمئنني حبيبي
ولو بكلمة أو سلام عنك
لأطمئن من تحررك
من قيود حبي
وستبقى أنت الخالد
في قلبي للأبد
وستبقى كلمات الحب
والغزل سجينة في قلبي
كما القلب المعذب بحبك
إلا أن يحين لقاء
أو موعد لتحرير هذا القلب
وكله بأمرك
تبقى في النهاية هذه أمنيتي
الوحيدة لأجلك

كلنا نعرف الحب
الحب من اول نظره يتقابل الشاب
والفتاة ربما صدفه او يوجد بينهما صلة
قرابه وعند اللقاء ينشد كلاً منهما
للآخر ويبدأ شعور جميل بتسرب الى
قلبهما وهوا … شعور الحب
الحب وكما نعرف نظره فأبتسامه فلقاء…
وربما يتوج هذا الحب بألزواج وتكوين
أسره سعيده
ولكن…! انا سوف أتكلم عن حب من
نوع آخر وهوا الحب البعيد وألذي
أقصده عندما تحب شخصآ لم تراه ولكن
تشعر اتجاهه في حب و صدق المشاعر.. وتحلم
وتتمنى أن تراه من شدة ذلك الحب
الذي اخترق قلبك دون سابق انذار
الحب البعيد
الشخص الذي لم تراه عينيك ولكن
يراه قلبك ويرسم له صوره جميله
يتصوره غير كل البشر يتصوره وكأنه
ملاك وليس من البشر
الحب البعيد
تحب شخص وتبدأ شعور رائع تفكير هيمان
وإنتظار لموعد مكالمه يفرح بها الطرفين
وكل هذا الحب من بعيد دون ان يرى
أحدهما ألآخر ولكنهم يشعرون في لذة
الحب الحقيقيه إنه حب من غير نظره
ولا إبتسامه ولكنه الحب البعيد

بعد أن أستقرت دمعتى
لما يا سيدتى تعذبينى
لما أعدتى تلك الذكريات
لما نزعتِ ضمادة جرحى
أيقظتى شىء قابع داخلى
بعد أن بدأت جروحى تلتأم
هل أشتقتِ لطوفان دموعى ؟
أم ما زلتى تعشقين صورتى ؟
لما تقتلينى كلما غفت جفونى ؟
أما زلتى تذكرينى بعد لحظات الفراق ؟
أتذكرين تلك اللحظات …………… ؟
آآآآآة ….
فقد وصلتنى كلماتك .. قرأتها كثيراً
ألم يقل لك أحد أننى كنت فى عداد الأموات
بدأت تسكن دموعى .. واليوم ما عدت أدرى
ليس لدى تفكير ………… أعذرينى ..
نعم حاولت النسيان ………
لحظات كان ينسينى النسيان نسيانك
لكننى برمجتة شكلتة فكان لى صديق
هل لى أن تسامحينى
فكيف اليوم بدأت الجراح فى النزيف
أتعلمين كيف عانيت وكم بكيت ..
تركت كل شىء من أجل عينيكِ
ماذا على أن أفعل الآن سائلاً أحب أنسان
عشقة قلبى من بعدك وأرتاحت لة الوجدان
وأنت يا قلبى بعد ما أشعلت فيك فتيلة النسيان
هل تسامحنى
تعذبت كثيراً يا آلهى ……………
كدت أنسى …. بدأت تذكرنى
يمزقنى شعور غريب..
بدأ يتغلغل الحزن ثانياً فى عمق العمق منى
ربما أتوقف عن كتابتى …
آلهى ساعدنى ……

عندما أبدأ بالكتابة
أجد نفس وأجد ذاتي
أجد نفسي تنطق بالحروف المقهورة
التي تأبى أن تتوراى بين السطور
أجد ببعض الأحيان
أدمعي تنساب على ورقتي تبللها
فتبقى حروفي هي ذاتي الخجول
الذي تريد التحرر ولكنها تأبى
وأحياناً عندما أكتب
أنسى أن لي أبجديات ومقاييس
المفروض لا أفرًط بها
أما عندما أكتب عن حبي
أجده يتجسد بمعاني ضعيفة بين السطور
لأنني أجد حبي بداخلي
نابع بكل حساسية
وعندما أهدي حبيبي أحرفي
أجدها لاتعطي معنى
مثل الذي في وجداني
لأن الذي في وجداني
أكثر بكثير
فأحتار
وتبدأ معاناتي
وتبدأ فصول إعترافاتي
بورقتي التي قد أمزقها بعد ذلك
لأنها قد تظهر نقاط ضعفي
ولكن بعدها
أحس بالراحة
وأنني وجدتُ ذاتي التائه
فهل ياترى أستطيع إهداء أحرفي
إليك يا من أحبك القلب
إليك يا من إحتوتك العيون
إليك يا من أعيش لأجله
إليك يا من طيفك يلاحقني
إليك يا من أرى صورتك في كل مكان
في كتبي .. في أحلامي .. في صحوتي
إليك يا من يرتعش كياني
من شدة حـبـيـبـي
الشوق إلى رؤياك
فقط عند ذكر إسمك
هذا أقل ما أستطيع التعبير عنه
لأن حبك يزيد في قلبي كل لحظة
ولأنك أنت
كل شيئ في حياتي

لا تندم على حب عشته…حتى ولو صار ذكرى تؤلمك، فإذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ولم يبق منها غير الأشواك فلا تنسى انها منحتك عطراً جميلاً أسعدك
لا تكسر أبدا كل الجسور مع من تحب فربما شاءت الأقدار لكما يوماً لقاء آخر يعيد ما مضى ويصل ما انقطع… فإذا كان العمر الجميل قد رحل فمن يدري ربما انتظرك عمر أجمل.
وإذا قررت يوما أن تترك حبيباً فلا تترك له جرحاً، فمن أعطانا قلباً لا يستحق أبدا منا أن نغرس فيه سهماً أو نترك له لحظه الم تشقيه. وما أجمل أن تبقى بيننا لحظات الزمن الجميل.
وإذا فرقت الأيام بينكما فلا تتذكر لمن كنت تحب غير كل إحساس صادق ولا تتحدث عنه إلا بكل ماهو رائع ونبيل فقد أعطاك قلباً… وأعطيته عمرا وليس هناك أغلى من القلب والعمر في حياة الإنسان.
وإذا جلست يوماً وحيداً تحاول أن تجمع حولك ظلال أيام جميلة عشتها مع من تحب، اترك بعيداً كل مشاعر الألم والوحشة التي فرقت بينكما حاول أن تجمع في دفاتر أوراقك كل الكلمات الجميلة التي سمعتها ممن تحب، وكل الكلمات الصادقة التي قلتها لمن تحب.
واجعل في أيامك مجموعة من الصور الجميلة لهذا الإنسان الذي سكن قلبك يوماً…ملامحه وبريق عينيه الحزين… وابتسامته في لحظة صفاء ووحشته في لحظه ضيق… والأمل الذي كبر بينكما يوماً وترعرع حتى وإن كان قد ذبل ومات.
إذا سألوك يوماً عن إنسان أحببته فلا تبح بسرٍ كان بينكما ولا تحاول ابدآ تشويه الصورة الجميلة لهذا الإنسان الذي أحببته، اجعل من قلبك مخبأ سرياً لكل أسراره وحكاياته فالحب أخلاق قبل أن يكون مشاعر.
وإذا شاءت الأقدار واجتمع الشمل يوماً فلا تبدأ بالعتاب والهجاء والشجن. وحاول أن تتذكر آخر لحظه حب بينكما لكي تصل الماضي بالحاضر ولا تفتش عن أشياء مضت لان الذي ضاع… ضاع… والحاضر أهم كثيراً من الماضي، ولحظة اللقاء أجمل بكثير من ذكريات وداع موحش وإذا اجتمع الشمل مرة أخرى حاول أن تتجنب أخطاء الأمس التي فرقت بينكما لأن الإنسان لا بد أن يستفيد من تجاربه.
ولا تحاول أبدا أن تصفي حسابات أو تثأر من إنسان أعطيته قلبك لأن تصفية الحسابات عملة رخيصة في سوق المعاملات العاطفية، والثأر ليس من أخلاق العشاق ومن الخطأ أن تعرض مشاعرك في الأسواق وأن تكون فارساً بلا أخلاق وإذا كان ولا بد من الفراق فلا تترك للصلح باباً إلا مضيت فيه.
إذا اكتشفت إن كل الأبواب مغلقة وأن الرجاء لا أمل فيه وأن من أحببت يوماً أغلق مفاتيح قلبه وألقاها في سراديب النسيان… هنا فقط أقول لك إن كرامتك أهم كثيراً من قلبك الجريح حتى وإن غطت دماؤه سماء هذا الكون الفسيح فلن يفيدك أن تنادي حبيباً لا يسمعك، وأن تسكن بيتاً لم يعد يعرفك أحد فيه، وأن تعيش على ذكرى إنسان فرط فيك بلا سبب، في الحب لا تفرط فيمن يشتريك… ولا تشتري من باعك ولا تحزن عليه.