كان حلمي أن أكون إعلامية ناجحة لمحبتي لهذه المهنة لكن شاءت الظروف أن دخلت الجامعة لدراسة تخصص اللغة العربية ومع ذلك لم اتخل عن حلمي فبدأت أبحث عن أماكن أتعلم فيها فن الإعلام والصحافة من كتابة وراديو وتلفزيون في عدة أماكن. وحرصت على توسيع دائرة العلاقات لدي، تعلمت الشيء الكثير خلال ال5 سنوات السابقة أثناء تجوالي بين المؤسسات ووسائل الإعلام الفلسطينية ، لقيت تشجيعا كبيرا من زملائي الإعلاميين ، رفعوا من معنوياتي وحفزوني خاصة لقرب تخصصي الجامعي من الإعلام الذي يحتاج الى لغة عربية قوية لدى اي اعلامي. أحببت مجال الصحافة الالكترونية والمواضيع التي تخص الطفل في الاعلام