الاعلام المحلي لا يريد خبر عن فلان بانه زار ورحب وشجب واستنكر ………………….الخ،، الناس تبحث عن اخبار عن واقعها اليومي والحياتي، ومثل ذلك هذه القصة، التي وجدتها اول امس الخميس.
فلم تقف هذه الفتاة من اجل اجراء استبيان او مقابلة، مع سائق المركبة، وانما وقفت هي وفتاة اخرى على الجهة الثانية للتسول،،،، !!!! والدائرة العامة للرعاية والتأهيل في وزارة الشؤون الاجتماعية تقول بان “ظاهرة التسول خطيرة ولا يوجد برامج فاعلة لمحاربة ظاهرة التسول” الشؤون الاجتماعية تتحدث عن الاطفال دون الثامنة عشر، لكن هذه الصورة تشير الى ظاهرة تسول لفتيات ناضجات !!!!! طبعا الصورة من عدستي ، ومش مصطنعة، والمكان تقاطع الطريق عند الاشارة الضوئية بالقرب من مركز ابو ريا.