الفكرة
عندما كان القمر هكذا !
تواضع لي حلم فتحقق، فبقي عقلي في ذمة التحقيق لوحي من ايحاء لاستحياء عالم جديد (1).
الانسان الملهم (مر حر من دون بوابات “محمد” ، بفنه كأمل راجع يعمّر “بكري” ) تحدث معنا بدفى فانتعش المكان بالاضواء، منها من كان ملون ومنها من كان ابيض واخرى بقيت مطفأة تنتظر وحي جديد من ايحاء لاستحياء.
تجاورنا بلطف في الملتقى فتجمعنا حول فلم ” من يوم ما رحت” ليثير تساؤولات من رام الله الى البعنة فغزة وجنين. أدهشني اللقاء فالمجاورين في مجاورة التجوال ثابت المكان، حيث النقد، الغضب، الابتسام، الاصرار، السؤال، الصمت، فالمرور بسلام.
وحي (صاحب فكرة) من ايحاء (الفكرة) لاستحياء (الذين عايشوا الفكرة لاحياءها).