اعقلوا الخبر إذا سمعتموه عقل رعاية لا عقل رواية
فإن الرواة العلم كثير
ورعاته قليل
لو سكت من لا يعمل لسقط الخلاف.
لا خير في ود إمرء متلون … إذا الريح مالت مال حيث تميل
وما اكثر الاخوان حين تعدهم … ولكنهـــــــــم في النائبات قليل.
الكل يجازف في سباق حياته
لكن أكبر مجازفة هي أن لا نجازف
وكن ،،
متواضعاً عند النصر و صلباً عند الهزيمة.
ليس الانتصار .. السيطرة بالقوة،
– ولكن الانتصار ان يعم السلام والامن على الجميع .
فلا خير في انتصار بدون سلام وامن .
يحتاج الإنسان الى أمرين في حياته :
الخيال لتعويضه عما ليس فيه
وحس الفكاهة لتعويضه عما هو فيه
(((:
” كلما تمنيت الخير لغيركــ … جاءكــ الخير من حيث لا تحتسب “.
لعل الله يأخذك من حال لآخر .. ويجعلك تختبر الشعور ونقيضه ، ليجعل لك جناحين لتطير بهما إليه .. وليس جناحا واحدا !
________جلال الدين الرومي.
المسألة هي ليست في قوة اللكمة التي تلكمها.. بل في قدرتك على تحمل اللكمات والمضي قدماً للأمام بعدها في هذه الحالة فقط تحقق الفوز.
كن صابراً عند البلاء،
شاكراً عند الرخاء ،
راضياً بالقضاء ،
تكن من السعداء .
مهما كان الطريق الذي تختاره فسوف تجد من يقول لك إنه خاطىء وفي ذلك الطريق ستجد صعوبات تحاول إقناعك بصحة قول من انتقدك
لكن متابعة الطريق حتى النهاية تحتاج الشجاعة.
قد تلعب من غير شرف كيف تكسب لكن في النهاية لن يكسب سوى النزيه السوي الذي يؤمن بالاستقامة
و مهما ساعدك الكذب ومهما ساعدك الطمع فإنه بالنهاية سينقلب عليك ويأتي بأسوأ النتائج.
ليس العاطل من لا يؤدي عملاً فقط،
العاطل من يؤدي عملاً في وسعه أن يؤدي أفضل منه.
سقراط
اضف استشارتك القانونية لنجيب عليها
المحاماة: مدرسة شاقة تتطلب صبراً وحلماً..
والمحاماة هي المهنة الوحيدة التي قامت بالأساس وتقوم على مجموعة من الأدبيات والأخلاقيات والأعراف والتقاليد، وكانت هي الدعامة التي بنيت عليها قوانين تنظيم المهنة..
(هي مهنة تجمع بين أغراض شاقة من الفن إلى الواجب، ومن الجرأة إلى النبل، يقبض صاحبها الذي فضله في كفه على أعنة الناس فيستضيئون بنوره ويحتمون عند ظل قوته وهم مضطرون إلى الاعتراف بنبوغه وفضله) ..