تَجري الأيامُ سريعاً ..
أسرعً مما ينبغي .. ! .. ظننتُ بأننا سنكون في عُمرنا هذا معاً .. !
.. وطفلنا الصغير يلعب بيننا .. !! ..
لكني أجلس اليوم بجوارك , أندبُ أحلامي الحمقى ! ..غارقة في حُبي لك ..
ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حُطامك .. ! ..
أشعر وكأنك تخنقني بيدك القوية ياعزيز ! تخنقني وأنت تبكي حُباً .. ! ..
لا أدري لماذا تتركني عالقة بين السماءِ والأرض ! ..
لكني أدرك أنك تسكنُ أطرافي .. وبأنك ( عزيزُ ) كما كُنت .. أحببتك أكثر مما ينبغي ,
وأحببتني أقل مما أستحق ..
تظنُّ بأنني قادرة على أن أترك كل شيء خلفي وأن أمضي قُدماً..
لكنني مازلتُ معلقة، ما زلت أتكئ على جدارك الضبابي
بانتظار أن تنزل سلالم النور إليَّ من حيث لا أحتسب، سلالم ترفعني إلى حيث لا أدري
وتنتشلني من كل هذه الُلجَّة ..
قهرني هذا الحب، قهرني لدرجة أنني لم أعد أفكر في شيء غيره، أحببتك إلى درجة أنك
كنت كل أحلامي.. لم أُكن بحاجة لحلم آخر.. كنت الحلم الكبير، العظيم، الشهي.. المطمئن..
الذي لا يضاهيه في سموه ورفعته حلم.. أقاومك بضراوة، أقاوم تخليك عني بعنف أحياناً
وبضعف أحياناً أخرى .. أقاوم رغبتك في أن تتركني لأنه لا قُدرة لي
على أن أتقبّل تركك إياي..
أصرخ في وجهك حيناً، وأبكي أمامك حيناً آخر ومخالب الذل تنهش أعماقي..
مصلوب أنت في قلبي.. فرجُلُ مثلك لا يموت بتقليدية، رجل مثلك يظل على رؤوس الأشهاد..
لا يُنسى ولا يرحل ولا يموت كباقي البشر
روابط جديدة لرواية أحببتك أكثر مما ينبغي بصيغة BDF
kteeer 7elw el ketaab
7lw kteeer el ketaab
يحلي ايامك يارب
شكرا على مرورك الكريم
فعلا الرواية تحفة وتستحق القراءة ومشكور ع المجهود بس مش لقياها كامل الا لما اشترتها
اهلا بك في مدونتي
لو سمحت اخوي ماني عارفة كيف احمّل ..!!!
ودي مرة اقراها قرات البداية وماني لاقيه التكملة =(
help me pleaze=(
التحميل بالضغط على الرابط —– وهو بعنوان — حمل الرواية كاملة من هنا
او على الرابط الجديد الذي تم اضافته هو
————- بعنوان—- او من هنا– أحببتك أكثر مماينبغي
هل رواية من 89 صفحة؟؟
بليز كيف احطل الروايه
الرابط الأول مباشر بمجرد الضغط عليه تظهر صفحة التحميل “download” وهو ….بعنوان … حمل الرواية كاملة من هنا
Hi
مرره حلوه
شكرا
اخخخخ فنااااانه واااجد
كم كان عمرك حينما بداتي تكتبي روايات
الرواية اكثر من رائعة بس لو نلاقيها كاملة والكم كل الشكر ………………
الروايه فقط من89 صفحه
بصراحة الرواية عادية جدا مملة بعض الشيء ، توقعتها افضل من ذلك بكثير، الاسلوب مبالغ فيه، النهاية كانت بسيطة للغاية ..
أروع روآية قرأتهاا .,
من اروع الروآيآت .,
هاي الرواية كاملة من ٨٩ صفحة ولا قي الها تكملة ؟!
هاي كل الرواية ؟!٨٩ صفحة بس؟! فش تكملة
اعتقد
شكرا سوار لمرورك
شكرا لك وشكرا على تعليقك وتعبيرك عن رأيك
شكرا لك وشكرا لتعليقك وتعبيرك عن رأيك
شكرا لك وشكرا على تعليقك
قرأتيها
معقوووول ناقصة ؟؟
من لديه تكملتها إن كانت ناقصة يضعها لنا
وشكرا سوار
معلش الرواية ناقصة
وهي غير محملة عالنت كاملة أعذروني
………. مقتطفات..
……….
دائمًا تستفزني للغاية المرأة الضعيفة !!
دائما يستفزني نموذج المرأة التي تزحف وراء رجل ! مُقحمةً في كل حديث بينهما سيرة الزواج ، متى سنرتبط ؟ متى سنتزوج ؟ متى سأرزق بأطفال منك ؟ متى ؟ .. متى ؟ .. متى ؟ …
إمرأة غير واثقة في رجلها ولا حتى في نفسها ، لا تنفك تحاصره بأسئلتها ، وعلى رأسها سؤالها المفضل : هل تحبني ؟!!!
لا تمل أبدا من ملاحقته بنظراتها و رسائلها ، وتعاتبه لإنه كلّم فلانة أو نظر لعلانة !!
عزيزتي .. أنتِ من أهنت نفسك منذ البداية !
أنتِ من قبلتِ أن يتهمك رجل زورًا بالخيانة ، ومع ذلك تجرين لمصالحته !
أنتِ من اقترنت برجل لن يتردد في أذيتك للإنتقام منك !
أنتِ من فعلت ذلك بنفسك ، وهو برئ منك تماما !
عزيزتي … أنتِ مستفزة !!!
———————————-
“أجلس اليوم إلى جوارك، أندب أحلامي الحمقى.. غارقة في حبي لك ولا قدرة لي على انتشال بقايا أحلامي من بين حطامك..”، “أحببتك أكثر مما ينبغي، وأحببتني أقل مما أستحق!”
تبدأ الكاتبة السعودية روايتها بنفس المقطع الذي تنتهي به، لتروي بينهما قصة “جمانة” و”عزيز” التي “لن تنتهي!”.
تبوح المرأة بتفاصيل مشاعرها تجاه الرجل الذي تحب، والأهم أنها تحاول التعبير عن حالتها الذهنية في تناقضها الحتمي مع حالة الحب الذي تكنّ. فالشرخ الذي يولّد عذابات جمة لا دواء لها، لا بد قائم بين عقلها وقوة مشاعرها، وعطائها الذي لا حدود له للمحبوب: “كنت على استعداد لأن أصغر فتكبر..لأن أفشل لتنجح، لأن أخبو لتلمع..”، ونوعية حبها الذي لا يقدره بل يتجاهله أو يقوم باستغلاله لصالح أهداف أقل أهمية منه بكثير، وأقل قيمة. “ما زلت لا أدرك، لا أدرك كيف يتلاعب رجل بامرأة تحبه من دون أن يخاف للحظة مما يفعله نحوها!”
في كل مرة و”بعد كل خيبة أمل.. بعد كل محنة وكل نزوة.. كنت أحاول لملمة أجزائي لنفتح مجدداً صفحة بيضاء أخرى..”، لكن “البدايات الجديدة ما هي إلا كذبة”.
تستعيد الكاتبة ذكرياتها معه منذ البداية في مقهى خارج الوطن الذي غادرته للدراسة: “الوطن الذي لو لم أغادره لما حدث كل هذا.. أتكون أنت عقابي على مغادرة وطن أحبني!..”، وفكرة العقاب والثواب التي يسخر منها عزيز، تؤمن هي بها: “مؤمنة أنا بيوم الحساب أكثر من أي شيء،” لأنها تأمل عبرها أن ينال عزيز عقابه على ما اقترفه بحقها.
قالت لهما العجوز الهندية غريبة الأطوار، دون سابق معرفة: “هي متعبة منك..منك فقط..وأنت متعب من كل شيء..”، وقالت لها “هيفاء” صديقتها الكويتية التي تتخاصم دائما وعزيز، بأنه لا يستحقها، وتقول جمانة له اليوم “حبي لك كان أعمى يا عزيز..وأن هيفاء رأت فيك ما لم أره..”، رأت الكذب المتسلسل والخيانة والإنكار الذي يشكك الآخر بنفسه وبعقله وإحساسه، وهي صفات تتجاهلها المرأة التي تحب رجلاً يحبها لكنه غير قادر على الالتزام بها. قال لها بصراحة: “اسمعي.. أنا رجل لعوب.. أشرب وأعربد وأعاشر النساء.. لكنني أعود إليك في كل مرة..”، وكانت تتحمل الأذى: “تؤذينني عمداً وكأنك تفرغ في نفسي أحقادك وأوجاعك وأمراضك، تؤذيني عمداً باسم الحبّ..”. وهي بالرغم من كل الحقائق والوقائع تعترف: “لم أبكِ بحرقة إلا بسببك ولم أضحك من أعماقي إلا معك.. أليست بمعادلة صعبة..؟ يحلل لها زياد صديقهما المشترك الوضع: “أحببته لدرجة أخافته!.. لم يكن قادراً على ضمك لقائمة نسائه ولم يتمكن من الابتعاد عنك.. أحبك لدرجة أنه كان يخشى عليك من نفسه.. كما كان يخشى منك في الوقت ذاته..”
كيف يلتقيان، وهو يؤمن بأن الغاية تبرر الوسيلة، وهي تؤمن “بأن الوسيلة أحياناً أهم من الغاية!”؟
“قلت لي يوماً بأن حكايات الحبّ الشرقية غالباً ما تنتهي بمأساة. واليوم أعرف بأنك كنت محقاً في هذا..”
تنقل الرواية بصدق عميق ما يدور في أعماق المرأة في حالة حب،ّ من أحاسيس وأفكار وتناقضات، إذ تظن أن الخيار الصعب إلى أقسى مداه يكمن في الحفاظ على مشاعر الحبّ الجياشة واستمرارها، على حساب التنكّر للذات الواعية والمدركة لتلاعب الطرف الآخر بها، لكنها بأي حال، وحتى في حال دفع الحساب، لن تحصل على مبتغاها
whoa
مافي تكملت روايه عن جد مرررررررررررررررررررررره تبكي دحين توني خلصتها تسلم يديك
شكرا لمرورك…
الرواية غير مكملة ومحملة لهذا الحد
سوف ابحث عن تكملة
تم إضافة الرواية كاملة عبارة عن ملف مضغوط لملف ووورد .. doc.
آحببت آلروآية جداً ، واستمتع باﻻعادة
اهلا بك
I want read this book
Bravo