فئات التدويناتفي ربوع فلسطين
بشر بيسان بعودة أهلها .. صور ساحرة من بيسان بين الماضي والحاضر
بيسان
أحتلتها المنظمات الصهينونية بتاريخ 12-5-1948، بعد مقاومة عنيفة مع أهالها ،لكن الغلبة العسكرية كانت للصهاينة، فأجببر أهلها على الرحيل عنها
تعتبر بيسان الكنعانية من أقدم المدن التاريخية في فلسطين بل وفي العالم أجمع ،بها مدينة رومانية لا زالت آثارها قائمة في المدينة حتى اليوم ,
المدينة تقع على منطقة جغرافية ساحرة فهي اشبه بقطعة من الجنة بكل ما تعنيه الكلمة
والصور التي اخترتها لكم لخير دليل
فيروز” تغنى “بيسان” 1956
كانــــت لــــنا من زمــــان
بيارة جميلة و ضيعة ظليلة
ينــــام في أفيائها نيســــان
ضيعتنا كان أسمها بيسان
خذوني إلى بيــــسان … إلى ضيعتي الشتائية
هناك يشيع الحــــنان … على الحفافي الرمادية
خذونــي إلى الظهيرات … إلى غفوة عند بابــي
هناك مدت عــــلات … أعانق صمت التراب
أذكر يا بيسان يا ملعب الطفولة
أفيائك الخجولة
و كل شئ كان باب و شباكان
بيتنا في بيسان
خذوني مع الحساسين … إلى الظلال التي تبكي
رفـــوف من العائدين … على حنـين لها تحكي
خذوني إلى بيسان
قيسارية
مجموعة من صور قيسارية الفلسطينية بعدسة سامح ابو وديع
سيدنا علي قرب يافا ” رحلة مصورة “

16 كم عن مدينة يافا ، يقف شامخاً بمئذنته المطلة على البحر وبضريح الولي الصالح “علي بن عليل المعروف بابن عليم “..
…
أترككم مع كاميرتي لتكمل لكم حكاية المكان ..


نطل على المسجد وهذة الصوره التقطت قبل ثلاث ساعات من موعد الصلاة

الوقت مبكراً لصلاة الجمعة و الطقس بارداً بعض الشيء و لا زال الشاطىء يخلو من المستحمين ؛لذا قررت أن انقل لكم مناظر من بحرنا المغتصب ، وبدى هائجاً هذا اليوم ..

رسائل من الشوق و الحنين تنقلها الطيور من أبناء فلسطين لبحرهم المغتصب ..


بعض من شواهد المكان..


ولا زلنا مع الشواهد

حاولت أن اجمع المسجد مع رفيق دربه البحر..

قرأت بين طياتها الشوق والحنين لأبنائها المشردين اللاجئين ..

منظر للشاطىء من أعلى ..

تداعب الرمال وتراجع معها الذكريات ..

الشاطىء وتظهر بالصوره بعض بنايات مدينة هرتسليا اليهودية ..

مدخل المسجد ..

لافتة تعليمات على مدخل المسجد ..

ستبقين شامخة وشوكة بحلوقهم ..

من داخل المسجد ..


ضريح سيدنا علي ..

المتوضأ ..

بداخل المسجد لم اعرف ما هي ..

مشهد جانبي ..

صامده بوجه الدمار ..

منظر جانبي للمسجد ..
