فئات التدويناتفلسطين قبل النكبة
قرية المجيدل والتي تعرف اليوم باسم מגדל עמק
قرية المجيدل 1945
بالرغم من تغيير المكان وتحريف التسمية لقرية المجيدل מגדל עמק الا انها كانت قرية عامرة بأهاليها وبأراضيها الخصبة التي ما زالت تطرح الزيتون والثمار الخضراء ..
ويمكن ان تحتوي هذه البيوت على عائلات سكنت وعاشت في هذه القرية
أبو النور ,أبو عدس ,أبو قاسم , ابداح ,ابراهيم ,السوطري ,الشيخ رومي ,الصوص الطبعوني ,العباس ,الغريفات ,الموس ,النداف ,بربور ,بشيري ,بطو ,سلّام ,سواطيري عروق ,غازي ,قنديل ,لوباني ,نخاش ,نصار ,واكد , كسابري
المصدر : الباحث أحمد مروات
قرية دير طريف والتي تعرف اليوم باسم تمبلار
قرية دير طريف قضاء مدينة الرملة احتلت عام 1948 وانشات مكانها مستعمرة تمبلار !!
الصورة عام 1945
دير طريف قرية فلسطنية على طرف السهل الساحلي، تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة الرملة وتبعد عنها 10 كم ونحو ثلاث كيلو مترات الي الشرق من مطار اللد و7 كم عن مدينة اللد، كما تقع في ظاهر بيت نبالا الغربي. وقد كانت تابعة إداريا لمحافظة الرملة. لها شبكة من الطرق تسهل الاتصال بالمدن والقرى المحيطة. كما كانت تقع في جوار طريق عام يتجه شمالا إلى طولكرم، فضلا عن كونها واقعة إلى الشرق من مثلث طرق عامة تصل ما بين اللد والعباسية ويافا. وعزَّر اتصال القرية بمناطق المدن وصلة كانت تربط ما بينها وبين خطة سكة الحديد الممتد من الشمال الشرقي إلى الجنوب الغربي . احتلت عام 1948 وانشات مستعمرة على اراضيها باسم تمبلار !!
المصدر : صفحة الباحث أحمد مروات
قرية البروة والتي تعرف اليوم باسم איחהוד
قرية الفولة والتي تعرف اليوم بمدينة العفولة עפולה
اسمها قرية الفولة وليست العفولة עפולה !
قرية الفولة الكنعانية عام 1895 قبل ان تصبح مدينة عبرية اليوم باسم العفولة !!
قرية صغيرة اسمها الفولة تقع بالقرب من قرية اكسال من مرج ابن عامر والناصرة الذين عملوا من أجل آل سرسوق، واضطروا إلى مغادرة القرى بعد بيع أراضيها بصفقات بيت عائلة سرسق والوكالة الصهيونية عام 1921 وهي 250 الف دونم شملت قرية الفولة ..
يبدو من الأبحاث الأثرية أن اسم المكان قديم إذ يذكر في رسائل فرعونية اسم “عفل” الذي قد يشير إلى ان القولة هي كنعانية قديمة تكشفت أطلالها قرب المدينة العصرية.
بنيت مكان القرية مستعمرة العفولة عام 1925
المصدر : الباحث أحمد مروات
قرية المنسي والتي تعرف اليوم باسم كيبوتس מדרך עוז
وكانت بيوتها مبنية بالحجارة المملطة بالإسمنت أو بالطين، وقد استعمل في بعضها الخشب والقش والطين لبناء السطوح، وقد كانت البيوت في جزء من القرية متباعدة بعضها عن بعض بينما كانت تتلاصق جنبًا إلى جنب في الجزء الآخر. كما قد كان كان في القرية مدرسة ابتدائية للبنين وجامع وطاحونة وما لا يقل عن ستة ينابيع. اعتمد اقتصاد المنسي على الزراعة -ولا سيما الحبوب والزيتون والخضراوات- وعلى تربية الحيوانات. في 1944م / 1945م كان ما مجموعه 5904 من الدونمات مخصصا للحبوب، و1391 دونمًا مرويًّا أو مستخدمًا للبساتين، منها 243 دونمًا مزروعًا زيتونًا ..
قرية كفرسابا والتي تعرف اليوم باسم مدينة كفار سابا כְּפַר סָבָא
كانت قرية “كفر سابا” الفلسطينية المهجّرة تقع في رقعة مستوية من الأرض في السهل الساحلي. وكان طريق يافا – طولكرم العام يمر على بعد 2,5 كلم إلى الشرق منها، كما كان خط سكة الحديد الممتد بين حيفا واللد يمر على بعد 1,5 كلم إلى الشرق ويشكل الحدود بين أراضي كفر سابا وأراضي قلقيلية التي تبعد عنها 3 كلم إلى الشمال الغربي. وكانت طرق فرعية مماثلة تربطها بالقرى الأخرى في المنطقة. وقد أنشئت كفر سابا على بعد 4 كم جنوب شرقي خربة سابية التي عدت قائمة في موقع كفر سابا الرومانية، وكانت القرية باسم “كفرسبت” أيام الصليبين. أتى نفر من الجغرافيين والمؤرخين العرب والمسلمين إلى ذكر كفر سابا، فمن ذلك أن المقدسي الذي كتب في سنة 985 وصفها بأنها قرية كبيرة فيها مسجد على طريق دمشق. كانت “كفر سابا” قرية في ناحية بني صعب (لواء نابلس). سقطت القرية بيد القوات الإسرائيلية في 15 أيار / مايو 1948 بعد تهجير أهلها منها على يد لواء إسكندروني الإسرائيلي
بلد الشيخ والتي تعرف باسم نيشر נשר
سوق قرية بلد الشيخ 1923
اسمها بلد الشيخ وليست نيشر נשר !
تحتضن في احشائها ثرى الشهيد السوري عز الدين القسام الذي اشتهد عام 1935 تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وعلى بعد 5كم أزيلت القرية وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 9200 دونما، وقسمت أراضيها بين حيفا ومستوطنة (نيشير)، وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 407 نسمة، ارتفع إلى 4120نسمة عام 1945م
المصدر : صفحة الباحث أحمد مروات
طيرة الكرمل التي تعرف اليوم טירה כרמל
اسمها طيرة الكرمل وليست טירה כרמל !
طيرة حيفا وتسمى أيضاً طيرة الكرمل وطيرة اللوز، هي بلدة عربية فلسطينية احتلت عام 1948، تقع على بعد 10 كم جنوب حيفا، كان مدخلها الرئيسي يصل القرية بطريق الساحل الرئيسي، وهو اليوم المدخل الشمالي للمدينة الإسرائيلية “طيرة كرمل” التي أقيمت على موقع وأراضي القرية الفلسطينية.
كانت القرية تنتشر على المنحدرات الغربية السفلى لجبل الكرمل, مشرفة على السهل الساحلي وترتفع 75 متراً عن سطح البحر.
كانت الطيرة من أهم قرى قضاء حيفا وكبرها من حيث عدد السكان. فقد وصل عدد سكانها عام 1948 إلى 6,113 نسمة، وعام 1945 إلى 5,270 نسمة ( 5240 مسلما و 30 مسيحيا)، وعام 1931 إلى 3,191 وكان لهم حينها 624 مسكناً…
المصدر : صفحة الباحث أحمد مروات
قرية الخالصة والتي تعرف اليوم بمدينة كريات شمونة קריית שמונה

الخالصة قرية فلسطينية كانت في العهد العثماني من أعمال قضاء مرجعيون، تقع على مسافة 28 كم في الشمال الشرقي لصفد، وتبعد عن المطلة الواقعة على الحدود اللبنانية مسافة 10 كم تقريباً. … لموقعها أهمية خاصة لمرور طريق طبرية – المطلة فيها، ولأنها نشأت فوق حافة جبلية مشرفة على سهل الحولة. ترتفع نحو 150 م عن سطح البحر، فخدم موقعها أغرضاً تجارية ودفاعية في آن واحد، وجبنيها ارتفاعها أخطار الفياضانات التي كانت تحدث في الماضي قرب بحيرة الحولة.
معظم سكانها من عرب عشيرة الغوارنة الذين استقروا في القرية ومارسوا حرفة الزراعة جنباً إلى جنب مع حرفة الرعي وتربية المواشي.
مبانيها مصنوعة من حجر البازلت في مساحة بلغت 20 دونماً. وتحيط بالخالصة من الجهتين الشرقية والجنوبية آثار تدل على أن الموقع كان معموراً منذ زمن قديم.
وتمتد مضارب عرب النميرات إلى الغرب من الخالصة فوق المنحدرات الشرقية لمرتفعات الجليل الأعلى. وكانوا يعتمدون في معيشتهم على تربية المواشي.
مساحة الأراضي التابعة للخالصة 11،280 دونماً، منها 507 دونمات للطرق والودية. وتتوافر مياه الينابيع حول القرية، وتهطل الأمطار عليها بكميات كافية لنمو المحاصيل الزراعية حول الخالصة.
نما عدد سكان الخالصة من 1،369 نسمة عام 1931 إلى 1،840 نسمة عام 1945. وقد اشتملت الخالصة على مدرسة ابتدائية للبنين، وكانت مركزاً تجارياً بالإضافة إلى كونها مركزاً تعليمياً لأبناء المنطقة المجاورة. وكان سوقا لخالصة يعقد كل يوم ثلاثاء، وتقوم فيه التجارة بالسلع الواردة من الإقليم المحيط بها في شمالي فلسطين ومن منطقة الحدود السورية واللبنانية.
وفي عام 1948 قامت إسرائيل بتشريد سكان الخالصة وتدمير قريتهم وأقامت على أنقاضها فيما بعد مستعمرة كريات شمونة ..