اليكِ ..
ايتها الراقصة في فكري وخيالي ..أيتها الآتية من زمن الحب والأنوثة
لما الآن ..!!
ولما أنا دون سواي ..!!
سيدتي ..
لم اعد أطيق الصمت
وهروبي منكِ أشبه بالانتحار
لن ألوم قدري هذه المرة
وسأُبقي معكِ مفاتيح قلبي
أزرعكِ وردة فيه أعيش على عطرها