قلت: وكيف؟
قالت :افعل شيئا لنفسك
قالتها مرة واخرى ..
كلاسيكي انا ..من الطراز القديم
اقدس الادبيات والحدود..
اشتعل نارا لانير دروب الآخرين ..!
هي ذاتي انكرها .. هذه حياتي
من اعماق اعماقي عشقتها ..
واهيم شوقا لاتوسد ذراعيها..
اتذوق مرارة القهوة من رشف شفتيها..
اعشقها .. واعشق كل ما فيها..
مغامرة…غامر.. فك القيود ..لا حواجز بيننا..
كلمات رددتها قديما وما فتئت ترددها ..
هي الآن تعيدها ..تجدد الجراح ..
تاهت عن الطريق دروبنا..
مر ة اخرى ..اخرج من قوقعتك .. اخاف عليك
كن انت مرة في حياتك !! عش حياتك ..
اسمعها طربا ويزداد قلبي لوعة لرحيق من عبق انفاسها..
ازداد عشقا وتزداد جمالا ..
عش حياتك كما أنت …اكتب كما تشاء ..غني لنفسك ….كن مغامرا ..
رائع جدا استاز بسام
المغامرة تحتاج الى فضاء واسع في الزمان والمكان ..ووضوح الرؤيا.. وانا بعاني من عمى الالوان
ما دمت تملك قلبا ..مشاعر..احساس .. فحتما بصرك موجود..الألوان قد تلتبس عليك..لكن صدق المشاعر ..ستنير دربك لترى الالوان